أيُجْدِيْ مِنِّيْ المَلام ؟
أيُجْدِيْ مِنِّيْ المَلام ؟
أيَكُونُ ذَا نَفْعٍ وَ يُطَبّبُ مَا يَعْتَرِكُ فِيْ جَوفِيْ مِنْ آلامٍ ؟
لا أظُنْ ،
لَيْسَ الآنْ ،
فَامْضِيْ عَنِّيْ ،
وَ سَأمْضِيْ عَنْك ،
وَ بَعْدَهَا .. فَلْتُحْدِثُ الأقْدَار بَيْنَنا مَا تَشَاء .
وإِني لَأُقبلُ يَدي الأَقدارْ حَتى لا تَأتِ بِكَ أَبدًا.
|