الإِنسان مِنَ المَهد وَحتى اللَحد
يَبقى في صِراعْ مَع متناقِضات الحَياة
وحياتَة تَكونْ مَأساة إِن ماتَتْ نَبتَة السَعادَة
التِي سَعى جاهِدًا لِلحُصول عَليها
عَلَيه أَن يَتَسَلَح بِقوة الإِرادَة والصُمود في وَجة تَقَلُبات مُناخ حَياتِة
عَلية التَشبُت بِهذه الحَياة مَمها بَلَغَ بِه الحِرمان وَالفَقد
وَعليهِ إِستبدال هَذا الفَقد َو الحِرمانْ
بِالإِنجاز والسَعي بِما يَنفَعهُ وَيَنفَع الآخرين وَيُسعدهم
فَبذور الحِرمان لايُمكِن أَن تَمنو لِتُزاحِم سَنابِل الأَمل
|