صَدىٰ يُرَاقِص لَحَن قَدِيم ،، وَبِالصَّدْرِ دَقَات
وحِكَايَاتُ الشَّوقُ لَا تَنَام
نعم الشوق لاينام
الغياب يختلف لكنه المه واحد في قلوبنا
انها الغربه التي نستشعرها ...
وربما يكون السؤال الذي يجب ان نطرحها على انفسنا
لمى كل هذا الوفاء للراحلين ... عن سماء قلوبنا
ولمى لا نرفع ستائر الغياب
لنرى افاق جديده واشراقة امل
العراب
مداعبه جرح الغياب ..... تكسر فينا الاجمل
اعجاب وتقييم
|