فتري احدهم يبغض لوحده من يجمع
عليه اغلب البشر لانه لايراه
بعين العدل بل بمقياس مزاجه الذي لايري
فيه الا جانب السوءات
وتلك لعمري مكامن الاحقاد والاضداد وهي
مكن الشر وسبب الخصومات وخلق الازمات
فمقياس الامزجة والقلوب قد تخالف
درر
لست مزاجيه لكن كل من حولي مزاجي
احيانا اراها شيء متعب
واحيانا اراها تصنع. الفارق
فصاحب المزاج قد يصنع لك. سعاده
عندما يكون هو سعيد
المجتمع. الان فعلا كما اسلفت
تعتمد على المزاجيه في التتقيم
مقال قيم
ان. تسمح لي نشرته بالقروبات
للفائده
|