أَحْتَاجُكِ كَـ المَاءِ وَالهَوَاء لِتُنعشِي سُبَاتَ أيُامِي
وَتَتَلاشَى جِبَالُ هُمُومِي وُأحْزَانِي..
أَحْبَبْتُكِ بِلَا حُدُودْ .. بِلَا أقْنِعَه .. بِلَا سَبَبْ ..
هكذا يكون الحب والا فلا
بلا حدزد ولا قيود ولا سقف
أحساس ناري
يلهب حتى الأحساس المتبلد
كأنا
الكاتب القدير
منهل
شكرا لك بللا حود
أبدعت
أعجاب وتقييم
|