سَأَفْتَحُ أَزَارِيِرُ الشَّوْقُ عَنْ صَدْرُ الاحْلام
وَعَنْ جِرَاحِي النَّائِمَه سَأَصْمُت كَي لا أُوقِظُهَا
الله عليك
ايها العراب
كانك ترسم لوحات نراها بأعيننا
رسمت المشاعر لنا ولم تكتبها
أوصلت لنا الكلمات بحواسنا الخمسه
و هزت الوجدان بالحاسه السادسه
استمتعت بهذا الجمال
اشهد انك كاتب محترف من الطراز الأول
نفتخر بوجودك معنا
من اجمل ما قرأت لك
فعلا حككي الأنفاس
حتى العنوان كان مطراز بالجمال
وين متزخرف يفصفص هذا الجمال
بلاغيا
|