المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس

كنت أبحث عن طفل ضاع مني.....وعمر ضاع من يدي....
وأحلام صار حتى صداها يشبه أحزاني....
أنا هذا الطفل التائه في شوارع بغداد ....لا أحد يعطيني عمري ولا أحد يسأل عني....مجرد بقايا انسان
وذكريات تمشي وترى وتسأل.....ثم تبكي بلا سبب...ترى من أعطاني هذا الحلم المتألق ، حتى يسحبني
صوب الماضي، من جاء بهذه السيدة من أخر البحار ومن رمال الذاكرة ...وصار يرسمها قبالة عيني....
كيف أصدق نفسي وأنا أصغي لصوتها النبيل ؟ الذي قال لي عشرات المرات
أهلا ......كيف الحال ؟

الله عليك

الحب ان يكون الرجل كطفل في قلب امراه حنونه

لا اشبع من كلاماتك

الحب وفاءا ... وانت رمزه

القدير رعد حلمي

محبره متألقه واحساس مترف