جارفةٌ ألوان الأعياد ، ومواقيت الأفراح مزدحمة ،
فإلامَ تؤول كل هذه الابتسامات الغريبة ؛ حين لا يكون في العيد أنتِ !؟
أحبك ،
والعيد تسوية للأيام التي غربت دون قصيدة ،
تسوية للحظات اليابسة
للأوقات التي نسيت فيها كيف أقتحم أنوثتك بنصٍ ما ،
تعالي من صمتي ،
وورطيني أكثر بك ،
وقبل أن ينطفئ العيد ،
من كآبتي الشاقة ؛
انبلجي رقصةً وأغنيةً
حيرةً وأسئلةً
أقداحاً .. وحلوى .
إبرا
|