الأديب الوارف/ عبدالعزيز التويجري
بداية و منتهى
تحترق لها المحابر
بنكهة متألم.تحاكي الرحيل و سمت متأمل
هذا الحزن بَاهر جدآ فَاقد جداً ومُتعب جداً !
حقاً للذِكريات أن تبكِي ومازِلنَا نَستمتع وبشوق لـ الأكثر فـ . " أكمل " !
طوبى لِمَن غشيته هذه السحابة من النجوى الأثيرة و الآسرة !
حيث يتزاحم الحزن. والوداع و يتسابق ليغيث الذائقة العطشى لبلاغة المعنى و غِنى اللغة ...
هذا شوق متماسك،لغائب عزيز،
مرحباً بالأبجدية بين يديك،وهي تمنحنا الفقد وللعزاء!
تقديري لقلمك. طال عمرك
شكرا لك .........
|