الأديب القدير / عبد العزيز
هنا يُتخذ القرار الأصعب ألا وهو الرحيل لم يكن لديه مُبرر أخر
ربما يقول القارئ لِما هذا القرار لِما لم يُحارب من أجل حلمه ....؟؟
بلا شك أنه حارب وكانت الحرب شرسة ولكن لكل رحيل ظروفه الأقوى منه
وصف لحالات و مشاعر ولو تكدست بكتبه
في مسيرها، تنبيها لوقفات هادئة،
طلب اهتمام لدواخلنا ربما أكثر،
حكايا شدو و شجون مع الذات.
أي احتراق للحروف والمفردات هنا ؟!! وأي سفك مباح لحبرك ؟!!
حرفك معقل لكل محابرنا
سعدت بقراءتك،
دمت في حفظ الله و توفيقه.
|