إن كُنت خجلاً في حديثكَ
سَ افكُ قيدَ عُقدتكَ
لِتُنافسنيّ بِمن تعلو مَرجوحةُ غَزلهُ
ويَعلو عالياً صوتكَ
بِ أحبكَ '..[ مُتحرراً مِن عزلتهُ !
حَلق بيّ بَعيداً
بأفكاركَ .. بَ مقصدُ أغانيكَ .. ودُعائكَ '
انسِج ليّ مِن صوتكَ
صَدفةً تَغوصُ بيّ بينَ زوايا غُرفتكَ
و من اكتافِكَ
رِداءً يربتُ عَ كُل شعوراً خالجنيّ بِغيابكَ
سَ اكونُ
بِدايةُ تَمرُدكَ وتجآوزكَ كِل حدودا كِبرياءً خالطهُ خَجلاً !