واحُضر على موائد الأشتهاء نيسان
تختلف عني ولكن احب تفاصيل امطارها
مُذ الموت الأخير لم يسقط الدمع
وختبأت خلف تجاعيد شيخوخة المسن
وأراقب الماره فوق الغيم المنعم
وبتُ أتأمل رعشة الثلج المحتضر
الذي يقتله شمس الصيف دون رحمه
ابجديه مخمليه
اصوات التمنى ,,, لها انين
نتكتبها ... ونحلم بها
ثم نراها
سرابا ....
ضوء ساطع هنا وما اجمله
مبهره من اول اطلاله
|