فبيوم فرحي أهدي ابتسامي لكل عابر سبيل
وبيوم حزني أدفن دمعي بعالمي العميق المستور عن القريب قبل البعيد
هذه خصوصية لذيذة أعيشها برفقة حزني وآلامي ..
الاميره جنون
بحق اميرة حرف وحضور وقلم واحساس
وكم تمنيت ان اكون ممن يطوع القلم
او يصوغ الاحرف لاجاريك الحرف
اما الاحساس فقد شعرت به
وبما فيه
وايقنت ان خلفه انثى من كبرياء
اخفت الدموع والبسمات وحزنها وافراحها
وكانت الخصوصيه هي الملاذ
فلا يكمن خلف الخصوصيه الا كبرياء وانفراد عذب
ولازال المكان يتراقص حين يرى حروف الاميره
كوني هنا دوما
لقلبك دعوات
ختم وتنبيه و500مشاركه للحصري
|