ومع كل ذلك ما زلت هائم بعيونها
لا أعلم كلما أقرأ لك أشعر وكأنني أقرأ لنفسي
يبدوا أن القصص باتت جميعُها تُشبه الأخرى
كما يبدوا لي من نصوصك يا عزيزي
أنك كُنت تعشق من خلف شاشة الكذب
نعم هكذا أسميها شاشة الكذب
والذي يتوارى خلفها الكثير من الوجع
والكثير الكثير من التحول والتقمُس
رويدك يا عزيزي رويدك
إعجابي وتقيمي ونجومي يا رائع دوماً
|