
لولاها ما أحببت فيروز
ولولا فيروز ما أحببت الذكريات
لكن يبقى بينها وبين ذكرياتها مساحة كبيره
حتى أنني أحببت ذكرياتها أكثر منها
فتلك الذكريات لم ترحل وتتركني هنا لوحدي
ساره حروفك حركت جرحاً لا يريد أن يطيب
نعم يا سيدتي لفيروز نبره تتجدد في أسماعنا
ويهز صدى نبراتها وجداناً ساكناً
شكراً لك سيدتي على تعليقك وعلى تواجدك وتلك الوردة الجميله منك
تحيتي لك وتقديري