لم تخبرني أني كنتُ كالماء بين أصابعِ يدِها؛ كي أتجمّد
فتسرَّبتْ
:
وأحيان الصمت هو الحل الوحيد لهكذا رد
على هكذا نص ...
قرأتهُ مِراراً فكان المُر نهاية الشهد والمشهد
مُبدع دائماً ولا غرابه أُستاذنا الفاضل / الفيصل
تقديري لسموكم
فايف ستار+ إعجاب +تقييم
؛
؛
|