مرات تفجرين اللحظة بنص يأتي مفاجئ ليس منك بل للقارىء
فتهويدة مساء لا تكتب مرات بل تنقش الأحساس كحروف
فالكلمات ليست معيار للنص ولكن ما يحتويه من قيمة معنى
قد تكون بعض النصوص عاطفية ومؤلمة وهي خيار للكاتب
يضخ طاقته الكتابية حيث ما يريد وكيفما يريد
لنا أن نتجرد من دوافع الحرف علينا أن نقرأه بمعزل عن كل شيء
فتتبين القيمة الفنية المعبرة بغض النظر عن الكم من المحاور الأخرى
تهويدة بعض النصوص تأخذنا بعيداً وعميقا ً بلغة سهلة لكنها مركزة
تقديري
|