تهويده
تساؤلات وحيرة واجمة على الوجه الذي ملأه الذبول من فرط الانتظار
ولكن تبقى هذه الدنيا لا نعلم متى نجتمع ومتى نفترق
فمهما وعدنا ومهما حلفنا
إذا شاء القدر فرقنا وتشتتنا
حينها يذهب منا الشيء الكثير لا نستطيع له تسميه لكنه جزء داخلنا من شخصيتنا من تصرفاتنا حتى من سكناتنا يذهب مع هذا البعد
ابدعتي بطرح هذه الفاتنة
تقديري
|