أما الفتاة العربية فتُعطى لهُ مكرَهة من أبويها وهي دون سن الرشد ولا مصلحة لهاعندهُ البتة..
بل بالعكس فانهُ يقعدها ورآء حجاب ويسومها أصناف العذاب الى أن يقضي الموت أو الطلاق بالفراق ..
2019
وصل العالم لأكتشافات
ونحن نزوج طفله لكهل
وأي ظلم نظلم بها تلك الطفله التي لم تعيش مراحل طفولتها
من شروط الزواج موافقة المرأه
ومن العجيب انه بمصر ايضا ليس فقط باليمن
لكني اتوقع
اندثار مثل هذه الظاهره التي
تعتبر من العادات القوميه
تحتاج وقفة افراد
لقول كلمة
لا
|