
ليس الجمال في حروفي هذه وليس الجمال في المشاعر
بل في هذا الفكر الذي قرأتي به قصتي في التأمل
أخت قلادة طهر .... لقد أخبرتني القطه أن نعم الله علينا كثير
علمتني أن الرحمة التي جعلتني أتراكض لعلب السمك
يراها من يرحم عباده فكيف بهذه النعمه أن يرحمني
من رحمت نفساً خلقها حتى لو كانت حيواناً
وكم إنسانٍ رحمه الله بسلوك بسيط منه وشفع له هذا السلوك
أخت قلادة طهر مهما كنا بسطاء في العباده
لكننا حين نمارس الرحمه مع الجميع فربما هذه الرحمة تشفع لنا يوماً
أشكرك سيدتي على تعليقك ودعمك بهذا المنح
أشكرك مرة أخرى على تواجدك بين حروف التأمل
تحيتي وتقديري وكامل إحترامي لك