صح لسانك وتعلا شانك القارظ العنزي
وهذا الاسم عزيزا علينا
فتذكرت قوله
قضاعة أجلينا من الغـور كـلـه
إلى فلجات الشام تزجى المواشيا
لعمري لئن صارت شطيرا ديارها
لقد تأصر الارحام من كان نائي
وما عن تقال كان إخراجنا لـهـم
ولكن عقوقا منهـم كـان بـاديا
بمـا قـدم الـهــدى لا در درة
غداة تمنى بالحـرار الامـانـيا
|