.
.
كل شيء في بدايته يبدو براقا لافتا وجذابا سيأت وقت عليه ليصبح أقل من عاديّ .. بل وكأنه لم يكن
كالمشاكل والمصائب عندما تبدأ ويمر عليها اليوم تلو الآخر
لتصغر شيئا فشيئا دونما عودة
فما من شيء يدوم وهذا حال الدنيا والناس
كل يوم في شأن ومن حال إلى الحال
هذا النص لا يتكلم في نظري عن مجرد الشهرة
فحالها حال الباقي من أمور .. التي يحسبها الأغلبية من الغافلين أنها لا تنته أو تغيب
طول الأمل مضيعة للوقت والجهد
يا نبض .. الثقة الزائدة في ديمومة ما نبغي لا تمنحنا سوى الخسارة والتيه
شكرا لهكذا جمال وجهد لا يضاهى
|