والنعم بالطنايا ومن حقك الا فتخار بسلالتك الشاعريه
وارثك الادبي ومن سار على طريق السلف وثق ما سبقه
ومن خلف مامات.دام القلم والفكر وننتظر من حفيدة الطائي
الكرم بالحرف الادبي بكل اشتياق ونحن ندرك ان صرير القلم النسائي
له مسار اخر وله نبض مختلف لا ن مصدره من العمق
لك جل تقديري