’,
أُلملِمُ جِرآحِي وَ أَمضِي قُدماً دونَ عَد دونَ شِعور .،
فَـ بعضَ أَشلآئِي مِن هَولِ الجِرآحِ يَموت .!
الأَحِبة بعيداً عَن الموضُوع .،
أودُ أن أَقولَ لكُم ماَيصلُ بالمعنَى إِلى تَمامِة .،
هذآ المُحتوى أَمامكُم أَستنزفَ منِي طاَقة تكفِي لِـ إِبتسامتِي حَتى الأَسبوعِ القادِم .،
وَالله لم أنم سِوى قليل الوَقت فَلم أهنأَ بالرآحة من أَجل أن يكُون المُحتوى فِي أجملِ حُلة و بأجمل الكلماتِ الرنانة التِي تَصلُ إِلى مُستوى أَعلى من التأَثير .،
فَـ أناَ لآأكتفِي بفصاحِة الكلمة بل أُضيف نمطِ البلآغة ومُرآعياً بذلِك قَوآعِد اللُغة .،
قَد لآتدركُون الكم الهاَئِل مِن التعَب الذِي يُلازِمُنِي عندَ إِعدآد مُوضوعٍ كهذآ فيِة الحديثُ عن جُرحٍ غائِر فِي النفس مازلناَ نتألمُ مِنة .،
فاَضلتِي قِلآدة وَ آلجمِيع "
أَعلمُ جيداً عَن مَدى تَفاعلُك وَ مُحاولآتُكِ الدآئمة فِي الحضُور عندَ كُل مَوضوعٍ يُطرح فِي الأَملِ حَصرية .،
لآ أُعاتِبك ولآ أُعاتِبُ أَحداً فكلُ ماَ أَردتُة هُو المُشاركة ولو بالقلِيل .،
وَ حتى لآ أُخفي شيئاً هذآ الموضوع حصرية وَ لكني نَقلتُة إلى مكانٍ ماَ فية النِقاشُ وَصل حَتى الصفحةِ الخامسة .،
لذآ بعض كلماتِي المُحفِزة هِي من أجل أَصدقائِي هُناَ فلو أَن الأَمر بقيَّ علىَ ما تنالةُ عطاءاتِي أو على المُستوى الأدبي عامة فِي حدودِ الأَمل لماَ بقيت .،
أَمرُ البقاَء يتعلقُ بأرتباطِي هنا ببعضِ الأَصدقاء حتى وَ إن عجزت حروفِك قِلآدة عن التعبيِر فَـ يسلمو وَ أَخوتها فِي محل تَقديرِي رغم أنِي أَمقِت صاحِبُها بعيداً من هُناَ ولكن بحسبِ العلاقات أُسقط بعضَ التقاليِد وَ الكثير بالطبَع فـ هُناَ رِفاق جَمعنِي بهِم المودة مِنذُ زمنٍ بعيد وَ أنتِ مِنهم بالتأكِيد .
رآئعون أنتم وماَ زِلتم # مع الردود لِي عودة