عرض مشاركة واحدة
قديم 03-31-2019, 06:54 PM   #8


الصورة الرمزية آبرِيل+
آبرِيل+ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 01-04-2020 (10:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم :  7874
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Dimgray
افتراضي



’,

إنهِماَرُ رِقة يُولدُ مِنَ أَوجِ المَشاعِر يُخلِفُ إنبِهاَراً فِي صَفحتِي هَذِة .،
فِي بادِئةِ لُطفٍ عَظِيم وَ عَن أخِرةِ شَلآلٌ يَنهمِرُ بِـ/ عذُوبَة .،
أَهلاً أهلاً بِكُم جَمِيعاً وَ ياَ حبذآ لِـ/ هَكذآ مُرور .،
+كلِمةِ المُحتَوى ( القاعِدة ) .،
كماَ إختاَرت لَكَمُ الحَياةُ نَصِيباً فِي الحَياَة .،
جاَءََ النَصِيبُ فِي وَقتِة وَ لمْ يُدِر ظَهرة .،
لِذآ مِنَ تَجارِبَ عِدة وَ حِكاياَتِ الناَس .،
أَقرأَ أَكتُبْ وَ أَشعرُ بِـ/ ماَ يَشعرُ بِة الأَخريِنْ .،
فَـ/ ĦίmŁR فِي هَذآ المُحتَوى يَعنِي الجمِيع ، هَذآ لآ يعنِي بِـ/ أَنِيَ الأَفضل بَل لِـ/ أَنَنِي أَقلُ مِنكُم بِـ/ كَثيِر .،
مِن أَدآبِي فِي كِتابةِ مَوضوع نِقاَش هُوَ أَن أَقدِمَ نفسِي أولاً عِندماَ أَشعُرُ مِنَ التعبيِر بِـ/ وَخزةٍ فِي الصَدر حَتى وَ إن لم يَكُن صَدرِي .،
أُضِيفُ سِطوراً تَكمِيلية لِـ/ أَتجسِدُ بِـ/ صِفةِ الجمِيع مَنعاً لِـ/ وصولِ الضَرر فِي أَنفُسِكُم عِندَ قِرآئِتي .،
أَتلقَى الصَدمةِ الأولى وَ أُمرِرُها فِي النَص بِـ/ أَنِي المُتضَرر الأول قبلَ الجمِيع .،
هَذآ ماَ يدفعُنِي بأن أُلقِي بِـ/ نَفسِي فِي السِطورِ الأَشدُ وَجعاً .

# وَ هُناَ مَع أَولِ مُحاضِر : القُبطاَن "

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القبطان مشاهدة المشاركة
مقدمة راقية و أسلوب جذاب
طريقة تبتعد عن التقليدية في طرق باب الحوار
راقني ما قرأت
وكمرور أول سأبحث في التساؤل العلني

إنه لمن ديدن الحب أن لا نرى العيب أصلاً فنحن نتجاهله بكل إرادتنا و بكل محبة
لأن هناك ما يطغى على ذلك و هو حاجتنا للطرف الآخر

البحث عن العيوب يأتي في مرحلة متأخرة و هي بداية الهروب أو البحث عن الانفصال

أما الفراق و أوجاعه فهو من صنع أيدينا لأن الأحزان غالباً تحتاج من يستدعيها وخاصة عندما نحسر شخصاً ما و مسؤولية الفراق تقع على عاتق الطرفين معاً
إن لم يكن في الأمر خداع أصلاً أو زيف مشاعر

عن نفسي إن ما خسرت شخصاً لن أدع هوة الفراق تتسع سأبقى متمسك بخيط العودة والتلاقي

فخسارة من أحببت أصعب من أن أبوح له بمكنون روحي له

و أحياناً و ليس دائماً
نتباكى على الغائب و عندما يعود لا نجد كما تخيلنا بأن الحياة مرهونة به

إعذرني يا صديقي ربما لم ألامس طرحك أو مبتغاك فإن كنت كذلك اعتبرها مجرد هلوسات لا أكثر

ألف تحية
’,

أَتفِقُ مَعك بِـ/ أَنَ لِـ/ الإحتياَج وَقعٌ عَظِيمٌ فِي النَفس .،
يَكفِي بِـ/ أَنةُ مَن يُأجِجَ المَشاعِر وَ يَدفَعُهاَ وَ يُحرِضُهاَ علَى تَقدِيمِ التناَزُلآت لِـ/ إتساعِ مَساحةِ الأعذآر الذِي لن يَنتهِي تِلقاَءِ أَنفسناَ .،
بَل عِندماَ يُكّفُ الأخر عنِ إمدآدِ إحساسِناَ وَ تزوِيدُناَ بِـ/ إحساسَة ماَ يُشبِع حاجتناَ مِنة .،
هُناَ تَتصاعَدُ لهفةِ الإحتياَج إلى حَدِ اليقيِنِ بِـ/ هَوآن بِـ/ أَنَ الحُب فِي هَذِة العلآقة مِن ( طَرفٍ وآحد ) .،
وَ الكثيِرَ وَقعَ ضَحيةٍ لِـ/ هَذآ المَبداَ ، الأولُ لآ يُبدِي إهتمامِة ويأتِي عِندماَ تَحِينُ المَصلحة وَ الأخرُ يَزِيدُ مِن تَعلُقِة بِة وَ كأنَ المَوت وَ الحَياة فِي ذلِكَ الشَخص المُستغِل .

آلقُبطاَن "
ليسَ فِي هَذِة الحَياةِ إكتفاَء .،
فَـ/ نحنُ البَشر نتأثرُ بِـ/ مُتغيِراتِ العاَطِفة .،
لِذآ لن نَموُتُ بِـ/ فُرآقِ مَن نُحِب .،
وَ لكن بَعِيداً عَنِ الكَذِب سَـ/ نتألم كَثيراً .،
ياَ عزِيزي لآ فائِدة مِنَ التَرقُب وَ الإنتِظاَر علَى أملِ عَودتِة .،
فَـ/ الحُب فِي هَذآ الزَمن مِن أَسرعِ العلاقاتِ بِناَءاً وَ أكثرُهاَ هَدماَ .،
ممممم أَيُهاَ البَحَّار ماَ الأمَر وَ كأنكَ لم تُبحِرَ يوماً .!
( تَجرِي الرِياَحُ بِـ/ ماَ لآ تَشتهِي السُفن )
لِذآ أَدرِ الدَفةِ نَحوَ الجِنُون نَحو الأموآج ، إفتعِل الخَوف لِـ/ تَحتوِي وَ أَحكِم قَبضتِك لِـ/ تَتسيَد .،
هَكذآ تَنجُو / تَنجُونَ مَعاً
ممم كُن قُرصاناً لِـ/ بعضِ الوَقت لِـ/ تَدُومَ قُبطاناً لِـ/ الأبَد .،
هَكذآ أرىَ الأمُر مُناسِباً بِـ/ ماَ أنَ الإحتياَجُ كماَ هُوَ رأيُك ( العُنصِر الهاَم ) .،
شُكراً لك وَ لِـ/ قدومِك أولاً تُحطَ الأشرِعة .،
وَ لِـ/ مُرورِك هُناَ تَعتلِي رآيةِ القَرآصِنة .،
وَ لِـ/ شَخصِك ذِرآعٌ مِن حَدِيد .


 
 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!


رد مع اقتباس