عرض مشاركة واحدة
قديم 03-31-2019, 08:47 PM   #2


الصورة الرمزية آبرِيل+
آبرِيل+ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 01-04-2020 (10:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم :  7874
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Dimgray
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! مشاهدة المشاركة
كانت المقدمه اشبه بمسرح ونحن له من المتابعين
لانملك القدره على المجاراه او الرد
لن اقول ليس عجزا بل عجز تام
لأن الاسلوب فريد
في عرض كل مافي الافكار
تاره نتوه وتاره نتسأل وتاره نمسك الافكار
ومن ثم نقف نتأمل

ويبقى هنا سؤال واضح
صدع الفراق
نعم انه صدع اليم وجدا مُبكي كثيرا
نختاره احيان واحيان هو من يختارنا دون حول منا ولاقوه
ويبقى السؤال عن عيوب من احببنا

من احببنا لو كان كله عيوب فنحن لانراها بل نبحث عن مبررات لها
لأن الفراق اليم
ونظل نزين تلك الصوره طالما احببناها
وعندما تنطفئ المحبه تتناثر العيوب من حولنا بل ان نحن نبحث عنها
حتى نقنع حالنا بأننا كنا مخطئين
فلا نتحمل الالم والاحساس بالذنب

متبلد النقاش في مواضيعك مُعجز خشية ان لا نصل للمطلوب

هنا رأيي كما فهمت او رأيت من وجهة نظر تتحمل الخطأ والصواب

تقديري..!
’,

فِي هَذآ الجُزءِ الأَول بعدَ الختِمِ وَ الرفِع وَ منحةِ المُشاركات فِي أولِ رد .،
غَمرتينِي بِـ/ لُطفِك وَ ماَ هذآ الأ مِن سَخاَءِ شَخصِكِ المُمتَدُ بِـ/ سَخاَء .،
أَخجلتِيني بِـ/ عطاَئِك وَ هذآ كَثيرٌ .،
لستُ بِـ/ الفرِيدِ وَ لآ المُنفَرِد بِل أَنَنِي أَقلُ مِنْ ذلِكَ بِـ/ كَثيِر .،
لم أَفعل شَيئاً تِلقاَءَ نفسِي فَـ/ تلِكَ هِي المَشاعِر مَشاعِرُناَ .،
لِذآ كُلُ ماَفِي الأَمر بِـ/ أَن عَيناَي تأُم وَ قلبِي يُصلِي وَ أَصابعِي تُقيِمُ الشَعائِر .،
وَ مَعاً تُلهِمُنِي الوضُوءَ بِـ/ دِموعِي هَذِة عقائِدي المؤرقَة .،
فَـ/ أناَ الذِي يَنامُ علىَ أَطرآفِ الصَباح وَ قلبةِ يتألم .!


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! مشاهدة المشاركة
نغمض اعيننا والود كل الود ان نغمض اعين الكون كله عنها
وليس نحن فقط
حتى لايُرى بغير مانرى وحتى لا نفقده احيان


عَفواً ليسَ هَذآ مِنَ الحُب .!
إجتهادٌ مِناَ أن نُعطِي الحَبيب فَوقَ حَجمِة وَ هذآ ماَ خلقَ ( التَمرُد ) .،
نُعطِيةِ بِـ/ حَب ماَلآ يَستحِقةُ فِي الأَصل فَـ/ تَمرد ، نحنُ من أفتعَل لةُ التَمرُد دُونَ أَن نُدرِك .،
إلىَ أن يَرى نَفسِةِ ذو فَضلٍ عليناَ وَهُو فِي الوآقِع ( لآ شَي ) .
+
مَهلاً فِي الحَقيقَة هَذآ المَشهدُ يُمثِلُنِي .،
لِذآ عُذراً قِلآدة فَقد تَذكرتُهاَ وَ هِيَ مِنَ الصاغرِين .،
لعنباَش :mad:
أَتوهَمُ حضُورِك حَتى أنجُو .!
فَـ/ أناَ الذِي أعطاَكَ الرِفعَة وَ أَنتَ مِن سَيرهاَ ضِدي .،
ياَ خاَئِنة .،
الحنِينُ لكِ مِنَ أَشدِ الخطاَياَ وَ أعظمهُاَ إثماَ .،
وَ حَتى لآ أَقعُ فِي هَذِة المَعصيَة وَ حتىَ تَدومِينَ ذِكرىَ .،
ممم أَطلقتُ على ( كلبةِ ) جارتِي أَسمِك وَ قد أحسنتُ الإختياَر .،
فَـ/ جارتِي المُسِنة منذُ ذلِكَ اليَومُ تُنادِيكِ فِي الليل وَ النهاَر ( نِباحُكِ ذِكرى لن تُنسَى ماَدآمَ الكلبةِ تلهَث ) .

عَزِيزتِي آلقِلآدة "
رأئُيكِ وَ كُلِ الأرآء يَلقىَ مُتابعتِي وَ يحظَى بِـ/ الجمِيل .،
رآقية وَ تَوآجُدِكِ رآقِيٍ .،
وَ كم أَسعدُ لِـ/ رؤيتِكِ بينَ صَفحاتِي .،
لَكِ جُّلَ الوِد .



 
 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!

التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 03-31-2019 الساعة 08:51 PM

رد مع اقتباس