:
لكلّ يجري خلفَ ما يوازي رغباته / قد تجدْ عقولاً ملتزمة لا يغيرها شيء مهما حدث ..
والبعض ينتظر هذه اللحظة حتى يقتنصها ويتعذر بها والبعض يترك الأمر على غاربهِ
ولا يفعل شيء سوى الكلام !..
ما الذي يدفع أي شخص أن يغير مبادئه ؟ الأفكار الدخيلة / النزعة الداخلية من أوهام ، !
وربما هناك مَنْ يجهز ويرتب ويعدّ خلف هذه الحروب لأن يدخل فكرة التحلل والتطور
في النهاية الالتزام والبقاء حيث أنت يعتمد كليا على الشخص مدى تفكيره مبادئه
هنا مقياس الوطنية الحقى
|