المُدبِرُونَ كَـ نِهَايَاتِ الشِّتَاء
يَتَسَلَّلُونَ مِنْ أعْمَاقِنَا بِـ هُدُوء نَكَادُ لا نَشْعُرْ بِهِـ وَالحَمدُ لله
لهُمْ طُقُوس وَطُقُوسُ رَحِيلِهِم تَتَشَابَهـ
حَيثُ تَبْدَأُ بِـ التَّهْمِيش وَتَنتَهِي بِـكَيلِ تُهَمٍ يَجْعلُونَها رَاحِلةُ الرَّحِيل الَّتِي تُقلُّهُم لِـ أوْطَانٍ جَدِيدَة
|