لربما يكون هُناك رآي مغاير عن ما وصفت لحال تلك الأنثى
لا يكرمهن إلا الكريم ولا يهينهن إلا اللئيم
عند خصام وشجار إحداهن ولجأت للتحكيم فيما بينها وبين زوجها
وعند التحكيم
وأرادوا أن يخلعوا حياءها هلمت وأختبأت خلف زوجها للستر
الزوج الكريم والصالح ستر وعفاف للزوجة
ولا عجب يوجد في صنف مما ذكرت
سلمت الأنامل
|