-
تحاصرني أُنثى ......بحلو كلامها
وصوت من التاريخ أهدى شُعورها
لقد سئمت من شهريار وفعله
ومن كل قتل قد اثار ضرامها
هو الحق قلتيهِ هناءا ولم يزل
لآدم أفعال تُطير صوابها
ولكنني ياحلوة الغيد اعتذر
وارجوا سماحا يمسح العفو مابها
فإنك انثى تغزل المجد بيننا
وتهدي لنا حلو الحياة سلامها
تضلين سر الكون عبر عصوره
واهديك فخري فيك ارسمه لها
انا النحل طنان على الزهر دائما
واهدي لكم حلو الرحيق مباهيا
-
|