أهلا صاحبي الأنيق
كان مسائي شغف بين فواصل
حلمي وهوامش أمنياتي
إلي أن أتيتني قناعة بأن
نعود ك سابق الحلم والأمنيات
وبين هذا وذاك أجد
أحرفي تهنيك بلغة شهيق
لـ أجعلك زفرة لن يخالط أنفاسي من بعدها شيء منك
ولتجعل من مساحاتي دهشة مدعوكة بـ أهلا ياعزيز
المجنون عبدالعزيز / قلمك يعزف لحن ثقافتك
وتمكنك لـ ننصت لهذه العذوبة ونغرق
همسة :حيّرني أمرك ياصاحب
كيف لك أن تهدينا النور وتسكب أرواحنا على ورق
ولانزال متعطشين
ثمة أمر : أثرك يطرد الملل أيضا
مودتي لقلبك
|