(أقتباس)..
كيف لليل أن يلتهم شيء بحجم الألم والغضب!؟
؛
وَكيف لا يفعل ذالكَ وهو مِحراب لِـ المُعتكفين وَ لِذة لِـ الكادحين
؛
أظنُ بأننا الأشجع في الكِتابة عن الحب وَ الأجبن في خوض معاركة المؤلمة!
أصدقني القول فيما أقول هل أنا مُحقة؟!
وَ عُذراً لكُما أن توشحت أحاديثي بِـ الأسئلة
؛
سلاماً على سنابل أحرفكم من عصف جاء معي!
رائعة وحق رب السماء.. تقديري لكُما
|