أُنـادِيـكـ أَيُّـهَا القَـريـب البعيد المُـغتـرِبُ عَـن وَاقِـعِي المُـستوطِـنُ لِ خيالي بِـ أَي الحُـروف أَصِـفُ مَـدَى إشتِـياقِـي لك
مدى جنوني بك
بِـ أَي عَـيْنٍ أُريـكَـ العِـشـقَ الذِي يِسكنني
والـحُب الذِي يملئني
تـَعـال مُـدلي ذِراعـيْكـ
فَـ قَـد أَنْـهَكنـي الشوق اليـك
|