02-20-2017, 09:21 PM
|
#20
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 168
|
تاريخ التسجيل : Feb 2017
|
أخر زيارة : 01-23-2018 (10:19 AM)
|
المشاركات :
3,584 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Rosybrown
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل
الحقيقة واقع ملموس فيزياءً ليس له علاقة بذكاء أو فكر أو اعتقاد
أما الصدق فهو مبني على معلومة تحتاج لفكر وفطنه لإستيضاحها,
هذا تعريف متقارب باتَ في الرصاصي, أليس كذلك؟
وهنا التقارب يوضّح مدى الصعوبة التي يعيشها الإنسان
ليُفرّق بين أن يكونَ إمعة أو مستقلاً بذاته و هل ماتلقاه فكره واقع حقيقي ام صدق يحتمل الكذب أو العكس
نعيش في زيف الحرف واقع و أقنعة من يصنع الزيف ليكون واقعاً ملموس لا يحتمل شك ولا تحليل, فنأخذه بعلاته
تظهر شمس الفرق بعد فوات الأوان ثم تسقط الثواني قبل الساعات والأيام وربما السنين,
حكايات وانسجام ورغبة في الحياة في نار الحزن والألم والقهر والبكاء بين قوسينِ لماذا المشتعله هرماً بعد الولادة مباشرة..
السؤال الكبير:
هل نحنُ بالفعل إمعة حرف وكلمة في زاويةٍ ما من حيثُ ندري و لا ندري؟ ,
الفيصل
قل الحق ولو كان مرا ..
الحقائق جميلة لكن نحن من نجعلها بشعة لذلك نحترف الزّيف ونلصق التهمة بالحروف
في البداية نفكر دائما في ظاهر الشيء ولا نكلف نفسنا عناء التقليب والتنقيب مما يخلق تلك الصعوبة التي تحدثت عنها الاشبه بدوامة .
ولا أعتقد أننا أغبياء لدرجة عدم تدارك الأمور وان نَجعل من انفسنا إمعة فأنا افضل ان اغرد خارج السرب وحدي على ان اركب موجة لا تناسبني
أو اننا لا نحسن الظن
أليس جميلا أن نحسن الظن مهما حدث ؟ ؟
لست أعلم ايها الفيصل كيف نستطيع أن نعيش على حسن الظن ولا يرانا غيرنا أغبياء ؟؟!
|
|
الأشياء فيِ حقيقتها لآ تتغيّر إنها النّظرة
../
|