لا ادري لماذا حين نقِف على حافة ألامنا لا نسقط ؟ أو تسقط الآلام !؟
تلك الحافة التي نُدركها حين يتفشّى فينا وجع ما بِحدته, و برودتهِ,,
الخيبة لا تُخطىء ملامح وجوهنا .. تكَسِّرُ ما فينا على قدرِ ما نُطيق و ما لا نُطيق ..
عندما اثرثر كثيرا
هذآ يَعني أني أشعر بِوحدة
كبيرة ...
../
|