مُجرد أني أحبك في مُخيِّلتي هذه الفكرة بُعثت لتُكَوِنكَ
سحاابا ماطرا لتُرابيِ
فَنَمْ في القلبِ يا مُشتعلَ الجسد
و دع عيناي تَرعاك للأبد
شغَفُ الكتابة فيكَ
تصوير ومجاز
مُكتملُ الرجولة أنتَ
لِفرطِ مافيكَ أحتاجكَ كل لحظه
...
إزدحامكَ لا يفيهِ حرفيِ
أنتَ والعلياء واحد
وأنا في رحابةِ ذراعيكَ نجم
لا أتقن غير الأفول
كليِ بذرٌ أترقبُ مُزُنك
وَ حينَ امطرت
إحمرّ خوخ في وِجنتيْ
|