وإن صادف يومًا أنك لم تجد
عُذرًا يبرر أفعالي اجعل لي نصيبًا من حُسن ظنك
لعلّ في الخفايا أعذارًا لا تدري عنها
أو تراها
هناك شيء على حافة اللسان
لقد بلغنا من النضج ما ندرك معه أن
المودة والصداقة
ليست استعراض بطولات ولا رهان ثقة
بل الخفة التي تشعر بها في قلبك
صباح الخير
|