بالضبط الأحمر يؤكد أن لكُلِ شيء مصلحة/ فائدة دافعة بأنانية شخصية هي " حُب العطاء" لولا حُب العطاء الذي يشبع رغبة ما لما حصل كُل هذا.
********************
لا بالأحمر العريض ابدا لا أوافقك
لا يمكن أن يجتمع ضدان في شيء الأنانية في جوهرها عكس العطاء الأنانية هي البخل بما في الوسع لما فيه منفعة للناس والعطاء عكس هذا الشيء تماما انت تحاول أن تجعل رغبتنا في العطاء تكون بدافع مصلحة شخصية حتى وإن كانت عامة كأني بك تنفي وجود شخص معطاء بدافع الحب أو أي سبب آخر غير المصلحة
انت مخطىء هنا
***********
لولا الإحساس بعمل مفيد للغير ولنفسك فلن تجني شيئاً لذا لا ماقابل لا "مصلحة",
ومن أجل أن تفيدي وتستفيدي " مصلحة".
هل أن ماقلت فيه ثغرة لا توافقين عليها؟
هذا الكلام كله ثغرة
لا يمكنك ربط كل فعل بالمصلحة ..
أين هو المقابل الذي سأجنيه انا من هنا أو انت غير تبادل خبرات ومعارف ونقاش هادف ستقول لي هذا مصلحة حب المعرفة
اقول لك إذن كل المحيطين بك يتعاملون معك من هذا المنطلق حتى أقرب الناس إليك بمن فيهم انت في أبسط تعاملاتك مع اهلك مع أولادك إذن لا تتبادل النقاش معهم إلا إذا كان عندك مصلحة ما ..
مجرد اني آثرتكم عن الكثير من مسؤولياتي
ومنحتكم وقتا هذا قمة العطاء وانت كذلك قد فعلت هذا دون مصلحة فلا تنكر
اعذرني أيها الفيصل لكن كلامك غير مقبول لازالت هناك بعض الإنسانية يقظة بداخلنا لا تقتلها بقولك هذا
|