كُدتُ أقع في شَرَك التعلّق بمبرر الصدفة من سؤالك لكني لا أؤمن بذلك أبداً لأن مُجرد الإيمان بالصدفة والحظ أتحوّل إلى كمن يبحث عن الراحة من التفكير والتحليل والتأمل ثم الاستنتاج,
التخاطر الفكري سَمْوه علم التخاطر مع إني لا أراه علماً بل نظريات وافتراضيات من تجارب فردية اعتمدوا على نوع واحد من الشروط الا وهو قوة الحس واشتراط الدافع والهدوء لتتجلى حالة التخاطر,
لكني أومن بأن شرط النطق بكلمة/ رأي/ رغبة من شخصين في وقت واحد مثلاً, هو تقارب فهم فكرةِ ما إلى درجة التطابق التقريبي للفهم في ذهنيهما في وقتٍ واحد فيتولد التخاطر ..
|