القدير الفيصل
..استجابة فطرية لمصلحة ولولا المصلحة لم تتم,
الإستجابة نداء لتنفيذ مصلحة قد تكون فطرية أو غيرها
المصلحة لا تتفق والفطرة هذه اول نقطة انا لن اتعصب لرأي على آخر ولن اجاهد نفسي لاقنعك برأيي تبقى وجهات نظر وكل حر في الزاوية التي يرى منها الأمور بمنظوره الخاص
ولولا إرادة الله سبحانه وتعالى, ليبقى البشر ليومٍ موعود فخلقَ "دافع مصلحي" الذي خلقه الله في البشر ليتناسلوا ويتكاثروا فحصل "الدافع المصلحي " بين الطرفين, لنقرض البشر لأنه لايوجد دافع حسي رغبوي تؤدي للاجتماع لتحقيق غرض الرب.
هذا ليس دافع مصلحي وهذا مصطلح غير متداول أبدا انت اخترعته هذه إسمها حاجة بيولوجية .. تحقيق غريزة والغريزة موجودة عند الإنسان وعند الحيوان إذن الحيوان أيضا يتكاثر بدافع المصلحة غير معقول .. الحيوان ليس لديه عقل ليخطط لمصلحته الحاجة الطبيعة لاستمرارية العيش أو العرق البشري والتي تكون منظمة لا تكون بدافع إسمه مصلحة .. وإلا لكان الرباط المقدس الزواج مجرد عقد مصلحة لتلبية النزوات وانجاب الأطفال حتى لا ننقرض ونلغي الجانب الوجداني
وننسى أن الزواج مودة ورحمة وسكن وليس مصلحة .. لم يأت ذكر المصلحة ابدا ابدا بالعكس مجرد قولك تلبي حاجاتنا وهذه مصلحة تصبح نظرة مادية مجردة للأمور
قس عليه دافع الجوع لنأكل والعطش لنشرب,,
نفس الشيء سيدي الكريم
أنت تربط كل شيء بمصلحة ونسيت الإخلاص والنية انا آكل لأسد جوعي هذه حاجة بيولوجية خلقنا هكذا فأين المصلحة في هذا ..
رعاك ربي
|