صاحب الطرح يطرح ما يريد
والمُناقشون يطرحون مايردون
هذا هو مبدأ أي نقاش وحوار ليكونَ كذلك,
تلقائياً يُصبح الطارح جزءاً من المُناقشين
رؤية الطارح حزءاً من رؤية المناقشين.
بالنسبة لي فقد استنفذت كُل مافي جعبتي
من مفهوم المصلحة :) الاّ أذا جدَ جديد
أيامك كُلها مصلحة تتمنينها :)
هنَّاك الرب بنعيمه آمين,
تُسعديني دائماً بنقاشك حقيقة.
|