عوملت بسوء الظن كثيرًا وما زلت
والآن عجزت وأحسست بالوجع أكثر عن إثبات أي شيء
ولم يعد باستطاعتي أن أقنع أحدًا
بأني لستُ بهذا السوء والله ثم والله أني لستُ بهذا السوء المتوقع عني
ولا أحمل بقلبي إلا البياض حتى لمن أوجعوني
وحتى لو رسمني أحدهم في رأسه بقرنيّ شيطان !.
فأنا ما زلت أحمل بقلبي له ذكرى مليئة بالحب والنقاء
|