لحظة الرد هنا أمسكت بنفسي ثم هربت من أصابعك لأنطلق
كنتِ تُربين الأجنحة لأطير شعرت بذلك وأنا أهدهد نفسي بالعذوبة المتكاثرة هنا وألمس الحمامة النائمة منذ زمن على كتفي
البنفسج :
هنا ناي وردي
قبض على شارد اللغة بلونكِ المتفرد
لم أعلم أن حرفك سيسمرني عند نافذة الحياة ويعلن ترتيبي من جديد
صباح الخير أنتِ
|