أستاذي الرائع عبدالعزيز التويجري أحد الذين أدين لهم بالكثير من الفضل لتعليمي كيف أكتب وكيف احضر
وحضورك بهذه القصة الهدية الأثمن لـ إحتياجي لذلك كان هنالك أشياء " ي عزيز" تسرق من قوتي أعيُني لكيلا أراها ولكي أبقى بإحتياج ذهبت ذات مساء للنجاة من عقوبة ذنبي تخيّل كل هذه الإشياء إبتسمت مما جعلني في صدمة أنها تبتسم وغير آبه بما يحصل لي
كما أنني لا أعلم لما أجعل من صفحات تواصلي معك متنفس
ي صاحبي وددت لو تكونت على هيئة اشخاص كُثر لـ نستهلكك اكثر فلا يوجد للأرتواء مكان وأنت تهطل زدنا مطراً وحلق بنا نحوك
هناك الكثير من الشغف في داخلي
" لقصص الحلقة والمزرعة والحيّالة والمدرسة والملعب وأخيراً
" كيف هي سارة " وكيف هو مهب الريح
و سـ اقول سراً خلاف ماذكرت انا بهذا الحديث أسقطتني عمداً بطريقك لـ أراني
ياصديقي
لم تعد المشاعر جميلة لـ أدونها بصفحاتي
فـ أدنى تواجد لي تشتته عذوبتك وقد اكتشفت مؤخراً أن هنالك أشياء اجمل
كـ أنت مثلاً وكـ أن اضع معرفك ببداية تواجد وأختمه بـ انت لنخرج بشيء مبهر
ويشار إليه بعذوبته
همسه _
بكل يوم آراك اهمس لنفسي بمتى ستتعلمي ألا تتعلقي
اعتذر عن إقتحام القصة قبل إتمامها وفتح المجال للردود
مودتي
|