كنت اقطف الوردة
واكررها حزين
فارق
لاتفارق
وكنت احبس الدمعة
على مر الأنين
كنت أحسبك فارق
أثرك مثل غيرك رماح
للحب واوجاع الجراح
ياصاحبي العاشق
هو انت مين !
غربة .. أو رجفة حنين
ميلاد أو موتٍ مبين
جمرة في ظاهرها بياض
باطنها أتوقع كمين !
وانا بك الواثق
مكتوب في أعلى الجبين
الهيئة مفارق
|