كريم .... رنيم ...عتيم
سقايه ...رايه ...آيه
إرتداء ...مساء ...هواء
على حافة رصيف منزلنا أكتب الآن
كانني الظل الذي تخلى عن الجسد
أعرف من أنا ولا أعرف
لاكن هناك جوع لشيء لا أعرف اسمه
واحياناً كثيرة أرتب الكنبة كما يرتب أحدهم قبراً لليل لا أحد سيأتي أفتح
النافذة على أمل أن تمر الليالي من هناك وتعتذر
البنفسج حرفكِ مفطوم على الرقة سلمتِ
|