القلم بعيداً عني منذُ سبعة أعوام
سامحك الله يا برّاق أعدتني مكبلاً بها
" يالربع كم باقي على سهيل ومتى
تبدا تباشير النسايم والبراد
أحوالنا ياحزب عشاق الشتا
مثل الحرار اللي تطلّع للهداد "
لشاعرها
قالت العرب --- الآماكن كلها مشتاقة لك
لحظة الإلتفات من نافذة المركبة الخلفية أبشع من التلويحة
وأنا افكر بطرق كثيرة تخفف من حرارة التنهيدة ورضيت أن السراب يموت في " كذبة "
مايخفف الأمر ان نادي الهلال السعودي أحد أشباه العيد الأربعين
يارفاق ثمة أُنثى
إقتحمتني وهجرتني ومن يومها كلما نظرت للمرآة أرى " خيمة" بعيده جداً
وعندما أكون هائما في أيامي الحزينة كنت أهتم إن كان شعرها مرتباً أم لا
حتى وهي تخرج من حياتي
تباً لهذا التاريخ
5/ 8/ 2017
صباح الخير
|