يـَا له من مكان يخيط الصمت في فمي
وأناَ حضرت بثقة رجل يعرف أن الطريق
يعرفه أيضاً أي أَني اتباها بكم جميعاً
حضرت وأتمنى أن أمسك المشاعر من يدها
وأخذها معي لتشاركني الوقوف لكم وتحيتكم
الجواهر الفخمة والثقيلة لن يردتديها إلا أنتم
أنا معكم من الذين هربوا مرتين
من العذوبة وإليها
شكراً مثني وثلاث ورباع
|