قبل أن أتلو لنفسي كلَّ نورٍ تركته أنتِ
هُنا ثمَّ ركبتِ آخر حُزمِ الإخضرار و صعدتِ بهدوء المساء نحو نجمةٍ مخبوءةٍ في قلبك
؛
؛
البيضاء كالياسمين
الحبيبة "نجلاء"
تلك البهجة التي تجعلينها مزدحمة حولي
حين تأتين .. أوصيها بي خيراً
لازلت أمد يدي وأشتاقها أن تقبض عليّ بقوة
فثمة أضلع بي ترعد ولاتطمئن ..
لدي يقين بأن المطر سيُبعث من جبينك ...
..
طبتِ وطابت بشائر العظمة في تجاويف الكلام ...
كل شيء بكِ ومنكِ مُختلف
|