هكذا انتِ !
في كلِ مرة تكتبين الحرف حفلا
وحدكِ من يرتب ازدحامَ المشاعر في الروح !
وحدكِ من يرصد تفاصيل الحرف ليخرُج ممزوجاً بالدهشة ويحلقُ باسما بين الشفاه !
وَحدك ,, من يكتبُ الاحرف الكبيرة في معناها بضعة أسطر ,, ثُم نقرأها ما بين شهيق وزفير
أحب أن أقرأُ لكِ
فلطالما قرأتُ ولم اُخذل أبداً
طبتِ أميرتيِ
../
|